المهم اول ما وصلو راح عمك ده راكن على الحيطة ادام باب العمارة وقالها :
- عايز بوسة كبييييييييييييييرة وانا امشى ..
الت قالتله : لا عيب بابا يزعل .
خطيبها قالها : ليه هو ابوكى شايفنا دلوقتى ؟
قالتله بدلع : لا .. بس فى جيران ممكن يشوفونا ويقولو لبابا .
قالها : منا مش ماشى الا لما اخد البوسة بتاعتى .
المهم فضلو على كده كتير .. هو ساند على الحيطة مش عايز يعديها .. وهى تقلانة عليه مش عايزة تديله البوسة
شوية كده وبت صغيرة نزلت من العمارة .. طلعت الأخت الصغيرة لخطيبة الواد
فتحت باب العمارة وقالت للولد :
- ازيك يا اونكل ... بابا بيسلم عليك وبيقولك لو هى مش راضية تبوسك انا ابوسك
لو مش عاجبك انا ممكن اختى التانية تبوسك
لو مش عاجبك اختى التانية ممكن ماما تبوسك
ولو مش عجباك ماما ممكن بابا نفسه يبوسك
بس علشان خاطرى
اوعى كتفك من على جهاز الانتركم علشان العمارة كلها سمعتك وانت بتتكلم