اللــــــــة أكبر*
انها الكلمة التي امتلأ قلب محمد صلي اللة علية وسلم بها وهو يري الدنيا كلها تتحزب ضدة وتتألب علية فلم يساورة شعور بالضعف أو الخوف وقال لعمة وهو يطلب الرفق بة وبقومة (واللة لو وضعوا الشمس في يميني والقمر في يساري علي ان أترك هذا الامر حتي يظهرة اللة أو اهلك فية ما تركتة) وقال لصاحبة أبي بكر وهما يريان في الغار جموع أعدائهما تقترب منهما وتكاد تطبق عليهم يا أبا بكر ما ظنك بأثنين اللة ثالثهما
انها الكلمة التي انبعثت من قلب جيش مصر يوم العاشر من رمضان فاهتزت لها اعماق الدنيا وتجاوبت بها أفاق السماء وكانت قوتة الخارقة وهو يهجم كالعاصفة علي خط بارليف فيستولي علية بما فية ويقضي علي من فية ثم يمضي كالعواصف الناسفة والرعود القاصفة ليصب النار والدمار علي أعدائة وأعداء دينة ولم تمضي الا ايام قلائل حتي انكشف للعالم أمرهم وارتفع ستار الغرور عنهم وظهر لهم ولمن كانوا يغرونهم بالعدوان ويمدونهم في الغي أنهم كانوا حالمين واهمين حين اغتروا بما حسبوة قوة
انها الكلمة التي يضطرب لها قلب المؤمن وينطق بها لسانة فيتلاشي عندة الشعور بالزهو والغرور بالنصر ويبقي معها الاعتزاز باللة والاعتصام بحبلة والثقة المطلقة في عدلة وفضلة والعزم المصمم علي امتثال أمرة والجهاد في سبيلة فان ذلك من الأيمان بالمثابة العظمي
انها الكلمة التي سنفولها دائما ...وتخفق بها قلوبنا .... وتقوي بها عزائمنا ونفرض بها وجودنا علي الوجود من جديد
انها الكلمة التي امتلأ قلب محمد صلي اللة علية وسلم بها وهو يري الدنيا كلها تتحزب ضدة وتتألب علية فلم يساورة شعور بالضعف أو الخوف وقال لعمة وهو يطلب الرفق بة وبقومة (واللة لو وضعوا الشمس في يميني والقمر في يساري علي ان أترك هذا الامر حتي يظهرة اللة أو اهلك فية ما تركتة) وقال لصاحبة أبي بكر وهما يريان في الغار جموع أعدائهما تقترب منهما وتكاد تطبق عليهم يا أبا بكر ما ظنك بأثنين اللة ثالثهما
انها الكلمة التي انبعثت من قلب جيش مصر يوم العاشر من رمضان فاهتزت لها اعماق الدنيا وتجاوبت بها أفاق السماء وكانت قوتة الخارقة وهو يهجم كالعاصفة علي خط بارليف فيستولي علية بما فية ويقضي علي من فية ثم يمضي كالعواصف الناسفة والرعود القاصفة ليصب النار والدمار علي أعدائة وأعداء دينة ولم تمضي الا ايام قلائل حتي انكشف للعالم أمرهم وارتفع ستار الغرور عنهم وظهر لهم ولمن كانوا يغرونهم بالعدوان ويمدونهم في الغي أنهم كانوا حالمين واهمين حين اغتروا بما حسبوة قوة
انها الكلمة التي يضطرب لها قلب المؤمن وينطق بها لسانة فيتلاشي عندة الشعور بالزهو والغرور بالنصر ويبقي معها الاعتزاز باللة والاعتصام بحبلة والثقة المطلقة في عدلة وفضلة والعزم المصمم علي امتثال أمرة والجهاد في سبيلة فان ذلك من الأيمان بالمثابة العظمي
انها الكلمة التي سنفولها دائما ...وتخفق بها قلوبنا .... وتقوي بها عزائمنا ونفرض بها وجودنا علي الوجود من جديد
اذا مسك فرح فقل اللة أكبر
واذا مسك هم فقل اللة أكبر
واذا كنت في محنة فقل اللة أكبر
واذا جاءك النصر فقل اللة أكبـــــــــر
اللة أكبر .... اللة أكبر .... اللة أكبر
واذا مسك هم فقل اللة أكبر
واذا كنت في محنة فقل اللة أكبر
واذا جاءك النصر فقل اللة أكبـــــــــر
اللة أكبر .... اللة أكبر .... اللة أكبر