تنضجين على غصني مثل إجاصة ريانة, وأنا أمدك بنسغي لأفاخر بثمري.. بذورك استمرار خلودي وعصيرك يفيض بحلقي حلاوة وطراوة.. حبيبتي تفاحة مسورة بأسناني وأصابعي, أنا الوحش الذي ضيع جنة ربه فسقط من سماء الحب إلى أرض الكراهية وحديقة الجسد.. أيتها الأنثى أنقذيني من وحشتي وضلالتي بجمالك وخيالك. أعيديني لجنتي وألوهتي وإيماني. بك أسمو وفيك أسقط إلى عالم بلا قرار..
راء حاء باء وقبلها وردة الألف الطالعة من مياهك ولا تروي عطشي إليك, وها قد استوى الزمان ومال المكان ونحن نتدحرج نحو أقدارنا المجهولة, فلا أنت قادرة على التوقف والتقاط الأنفاس والذكريات ولا أنا قادر على الإمساك بك, بنا, وبكل لحظات الحب الهاربة من بين أضلعنا وأصابعنا.
وفي اليوم الرابع عشر كنا التقينا, مع اكتمال البدر وخفقان الصدر واشتعال الأنامل بتلك الرائحة التي أعادتني إلى بريتي وحضن أمي.. إنه عطرك وسحرك الذي يفعل فعله في دمي وعروقي عندما ترقص داخل خروقي فأخشى إشتعالها وأخاف انطفاءها.. يا نارك التي تحرقني عن بعد كما عن قرب, منك أهرب وبك أستجير, كآية أستعيذ بأولها وأبسمل, وفي ختامها أؤمن وأصدق.. فهذا يومك وحبك وشجرتك ونسغك وبذوري وقدرك الذي أيقظ فؤادك و أنضج ثمارك في راحة يدي, فماذا تطلبين أكثر؟!
راء حاء باء وقبلها وردة الألف الطالعة من مياهك ولا تروي عطشي إليك, وها قد استوى الزمان ومال المكان ونحن نتدحرج نحو أقدارنا المجهولة, فلا أنت قادرة على التوقف والتقاط الأنفاس والذكريات ولا أنا قادر على الإمساك بك, بنا, وبكل لحظات الحب الهاربة من بين أضلعنا وأصابعنا.
وفي اليوم الرابع عشر كنا التقينا, مع اكتمال البدر وخفقان الصدر واشتعال الأنامل بتلك الرائحة التي أعادتني إلى بريتي وحضن أمي.. إنه عطرك وسحرك الذي يفعل فعله في دمي وعروقي عندما ترقص داخل خروقي فأخشى إشتعالها وأخاف انطفاءها.. يا نارك التي تحرقني عن بعد كما عن قرب, منك أهرب وبك أستجير, كآية أستعيذ بأولها وأبسمل, وفي ختامها أؤمن وأصدق.. فهذا يومك وحبك وشجرتك ونسغك وبذوري وقدرك الذي أيقظ فؤادك و أنضج ثمارك في راحة يدي, فماذا تطلبين أكثر؟!